عنوان رقم 1

وصف الموضوع

عنوان عدد2

وصف الموضوع 2

عنوان رقم 3

وصف الموضوع الثالث

عنوان رقم 4

وصف الموضوع الرابع

عنوان رقم 5

وصف الموضوع الخامس

الخميس، 31 أكتوبر 2013

اطلالة


بسم الله الرحمن الرحيم 


والصلاة والسلام علي خير خلق الله سيدنا وحبيبا  وصفينا محمد بن عبدالله وعلي اله وصحبه ومن واله الي يوم الدين

اما بعد
اليوم اعلن لكم عن موقع جديد يحمل في طياته حبيبتي التي دوما في الخاطر مدينتي الحبيبة الي دوما (  سنجة  ) Singa

سنجة الاصالة  والتاريخ منذ انسان سنجة الاول ، سنجة منذ عبد الله ود الحسن -

والله لم تبارح ذاكرتي ابدا  -اجد نفسي دائما في مقارنات بها ،فاذا نزل المطر هنا لا تشعر به غير طقطقة خفيفة  علي سطح المكيف علي طول تسوقك الذاكرة الي سنجة حيث تتجمع الغيوم وتغطي اشعة الشمس  وتتراكم حتي يصير لونها اسود اما هنا فسماء صافية بيضاء لا تعرف منها شيء. وامطار  حبيبتي سنجة منذرة وبها حركة ونشاط برق يخطف الابصار ورعد يدوي حتي ترتعد له الاوصال فتجد الكل في حالة ذكر لله  وهو يردد الآية الكريمة (سبح الرعد بحمدة والملائكة من خيفته ) اما هنا فمطر هادي لا تحس به حتي راكد كالحياة هنا ليس بها أي حركة  .
اه اسفة فقد اخذتني الذكريات بعيدا عن الهدف من هذا الموقع فقد اردت به التعريف بسنجة السودان والانتقال بها من المحلية الي العالمية -العالم الواسع والدخول لها من محركات البحث مثل قوقل وياهو وجروم وغيرة -حتي يكون الاقبال علي انسانها -ذلك الانسان البسيط الطيب المعطاء -وعلي ارضها البكر الطيبة والتي تقع فيها البذرة علي طول تنمو ولم انتبه الي ذلك الا عندما رايتهم هنا يشتروا التربة لكي تزرع زهرة -ايوه والله لكي تزرع زهرة واحدة فقط تشتري تربة لها -عرفت قيمة ارضنا  (ارض ذهب ) وننشر صورها وطبيعتها الخلابة -الخضرة التي تحيط بها من كل جانب .الجنائن الوارفة المتدلي منها اطيب واللذ ثمر علي طبيعته لم يعرف الكيمائيات المفقدة لطعمة  ولم يعرف التجميد .ثمر طااااازج حلو المذاق والرائحة -وبهذا نجلب لها الزوار فتنتعش فيها السياحة والاقتصاد - نسأل الله ان نراها من كبري المدن والسودان من الدول المتقدمة بسواعدنا  ورؤيتنا المشرقة المتفائلة  انشاء الله